السلفیة والوهابیة

-لقد أوضح النبي صلى الله عليه وآله مكانة أمير المؤمنين عليه السلام من بعده فعيّنه للخلافة ولم يترك أي عذر لأحد يتذرع به.

-تقام خطب الجمعة في مملكة آل سعود ولم يسأل أحد عن تأسيس اسرائيل وارتباطه بدولة آل سعود.

رمى ابن تيمية الشيعة الامامية بأنهم يعرضون عن الكتاب والسنة، وهذا بهتان منه من دون استناد الى دليل وبرهان.

-إن كثيرا من المفاهيم كالصعوبة والسهولة، والصغير والكبير وغيرها يمكن تصورها من قبل موجودات لها قدرة محدودة كقدرتنا، إلا أنها أمام قدرة الله اللامتناهية تكون متساوية.

-من أكاذيب ابن تيمية ضد الشيعة أن الامامة ليست بنص رسول الله صلى الله عليه وآله بل بنص المتقدم على المتأخر.

-قام بعض الصحابة بمحاولة اغتيال رسول الله صلى الله عليه وآله بعد رجوعه من تبوك وعُرفت فيما بعد بحادثة العقبة.

-كشفت السنة المنعكسة في كتب الحديث والتاريخ والسيرة، حقيقة الصحابة، فالحاجة ماسة الى التحقيق والدراسة المعمقة فيها.

إن موقف الكتاب العزيز من الصحابة ليس موقفاً مرضياً لهم بالسلامة والنجاة فضلاً عن التقديس.

يمدح ابن تيمية بعض الصحابة كخالد بن الوليد رغم نفاقهم ومخالفتهم لأمر الله ورسوله في كثير من القضايا التي شهد بها التاريخ والمحدثون.

يمنع أهل السنة بكل شدة من الدراسة المعمقة حول الصحابة مع علمهم بأن الشيعة يقدسون بعض الصحابة.

اتهم ابن تيمية الشيعة في أنهم يقدحون في خيار المسلمين، والحال أنهم يلعنون من آذى مسلماً.

-إن الله سبحانه وتعالى "كتب على نفسه الرحمة" رحمة بعبادة، فلابد قد فرض على نفسه أن يفعل ما يوجب ما يقربهم الى الطاعة ويبعدهم من المعصية وهذا هو اللطف.