السلفیة والوهابیة

ادعوا أن أبابكر كان ثريا، ينفق من أمواله على النبي صلى الله عليه وآله حتى قال النبي إن أمنّ الناس عليّ أبوبكر،  والحال أن الانفاق اذا كان لوجه الله فلا معنى للمنة لقوله تعالى " لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى "

-أقوال وأفعال يزيد بن معاوية فيها الكفاية في الدلالة على فسقه وجواز لعنه، ومع ذلك يأتي من يدافع عنه على رغم تلك الجرائم ولا يجيز لعنه.

ادعى وهابي في إحدى القنوات الوهابية أنّ أصل الإسلام في مكة، فلا يستطيع الإيرانيون أن يدّعوا أن إسلامهم هو الإسلام الأصيل.

-ابن تيمية ومنذ الأيام الأولى لظهور أفكاره المتطرفة، وجّه علماء السنة انتقادات لها. فالإلمام بهذه الانتقادات ضروري، لأنه كان يتستر خلف درع السنن ويتحدث بلسان أهل السنة.

-على رغم إنكار أتباع أهل السنة ولادة الإمام المهدي عليه السلام، الا أن بعض الأحاديث الصحيحة وأقوال علمائهم، تدل على وجوده عليه السلام.

تتفق جميع المذاهب الإسلامية على أن الأذان والإقامة لا يجوز إلا في الفرائض اليومية، وغيرها ليس فيه أذان ولا إقامة.

-أثناء إمارته في المدينة المنورة، كان مروان بن الحكم يُشغل نفسه دائمًا بسب أمير المؤمنين عليه السلام.

بمناسبة الانتخابات في تركيا وجد مولوي "عبد الحميد" ذريعة لانتقاد النظام الإسلامي في إيران واعتبر الانتخابات في تركيا نموذجاً وإرادة للأمة.

زعم عبد الحميد أن أول تمييز أقره الدستور، هو أن رئيس الجمهورية لا يمكن أن يكون امرأة، بينما تشكل النساء نصف سكان البلاد. سيتم في المقال التالي تفنيد هذه الدعوى.

-إن دعم إنجلترا العملي المعلن للتيارات المنحرفة، له عمق ونطاق واسع للغاية، ولولا هذا الدعم، لما اكتسبت هذه التيارات قوة.

-ارتكب الخلفاء أمورا شنيعة شوّهت سمعة الاسلام ومنها التناقضات بين أفعالهم وأقوالهم.

-كان المنافقون يواجهون كل بلاغات النبي صلى الله عليه وآله بالتكذيب والتشكيك، ويراهنون على مرحلة ما بعد النبي ويتربصون به ريب المنون.