أم البنین :تمیزت أم البنین علیها السلام، بشدة وَلائها لأهل البیت علیهم السلام، فكانت تتمنی أن تخدمهم بأجفان عیونها، وتبذل فی سبیلهم أعز ما عندها، وهی بعدُ لم تدخل ریاض البیت العلوی، أما بعد دخولها البیت العلوی، فقد حولت تلك الأمانیَّ إلی واقع أدهش العقول وحیّر الألباب، وبذلك ارتقت ذِروة المَجْد، وكانت فی الخالدات.
وقد تجلی هذا الأمر فی قولها للحسن والحسین علیهما السلام، لیلة زفافها من علی عليه السلام: «أنا ما جئت هنا لأحل محل أمكما فاطمة» ثم اختنقت بعبرتها وقالت: «أنا هنا خادمة لكم، جئت لخدمتكم، فهل تقبلون بهذا وإلّا فإنی راجعة إلی داری» 1 فرحّب بها الحسن والحسین وزینب علیهم السلام، وقالوا لها: «أنتِ عزیزة كریمة وهذا بیتكِ».
تمیزت أم البنین علیها السلام، بشدة وَلائها لأهل البیت علیهم السلام، فكانت تتمنی أن تخدمهم بأجفان عیونها، وتبذل فی سبیلهم أعز ما عندها، وهی بعدُ لم تدخل ریاض البیت العلوی، أما بعد دخولها البیت العلوی، فقد حولت تلك الأمانیَّ إلی واقع أدهش العقول وحیّر الألباب، وبذلك ارتقت ذِروة المَجْد، وكانت فی الخالدات.
وقد تجلی هذا الأمر فی قولها للحسن والحسین علیهما السلام، لیلة زفافها من علی عليه السلام: «أنا ما جئت هنا لأحل محل أمكما فاطمة» ثم اختنقت بعبرتها وقالت: «أنا هنا خادمة لكم، جئت لخدمتكم، فهل تقبلون بهذا وإلّا فإنی راجعة إلی داری» 1 فرحّب بها الحسن والحسین وزینب علیهم السلام، وقالوا لها: «أنتِ عزیزة كریمة وهذا بیتكِ».
ولاء أم البنين لأهل البيت عليهم السلام
تمیزت أم البنین علیها السلام، بشدة وَلائها لأهل البیت علیهم السلام، فكانت تتمنی أن تخدمهم بأجفان عیونها، وتبذل فی سبیلهم أعز ما عندها، وهی بعدُ لم تدخل ریاض البیت العلوی، أما بعد دخولها البیت العلوی، فقد حولت تلك الأمانیَّ إلی واقع أدهش العقول وحیّر الألباب، وبذلك ارتقت ذِروة المَجْد، وكانت فی الخالدات.
وقد تجلی هذا الأمر فی قولها للحسن والحسین علیهما السلام، لیلة زفافها من علی عليه السلام: «أنا ما جئت هنا لأحل محل أمكما فاطمة» ثم اختنقت بعبرتها وقالت: «أنا هنا خادمة لكم، جئت لخدمتكم، فهل تقبلون بهذا وإلّا فإنی راجعة إلی داری» 1 فرحّب بها الحسن والحسین وزینب علیهم السلام، وقالوا لها: «أنتِ عزیزة كریمة وهذا بیتكِ».
تمیزت أم البنین علیها السلام، بشدة وَلائها لأهل البیت علیهم السلام، فكانت تتمنی أن تخدمهم بأجفان عیونها، وتبذل فی سبیلهم أعز ما عندها، وهی بعدُ لم تدخل ریاض البیت العلوی، أما بعد دخولها البیت العلوی، فقد حولت تلك الأمانیَّ إلی واقع أدهش العقول وحیّر الألباب، وبذلك ارتقت ذِروة المَجْد، وكانت فی الخالدات.
وقد تجلی هذا الأمر فی قولها للحسن والحسین علیهما السلام، لیلة زفافها من علی عليه السلام: «أنا ما جئت هنا لأحل محل أمكما فاطمة» ثم اختنقت بعبرتها وقالت: «أنا هنا خادمة لكم، جئت لخدمتكم، فهل تقبلون بهذا وإلّا فإنی راجعة إلی داری» 1 فرحّب بها الحسن والحسین وزینب علیهم السلام، وقالوا لها: «أنتِ عزیزة كریمة وهذا بیتكِ».
تمیزت أم البنین علیها السلام، بشدة وَلائها لأهل البیت علیهم السلام، فكانت تتمنی أن تخدمهم بأجفان عیونها، وتبذل فی سبیلهم أعز ما عندها، وهی بعدُ لم تدخل ریاض البیت العلوی، أما بعد دخولها البیت العلوی، فقد حولت تلك الأمانیَّ إلی واقع أدهش العقول وحیّر الألباب، وبذلك ارتقت ذِروة المَجْد، وكانت فی الخالدات.[1]
المصدر:
[1]. السیّدة أُم البنین، للشیخ أشرف الزهیري، ص 67 .